أؤمـن بـوجود الإخـتلاف لا تطـلبو منـي إثبـات أنا أخـتلف عنـكم بشـيئ مهمـا كان صغـيراً لا تـقولو الجمـيع يملكـوني هذه الصفـة إذا ماكـنا كـلنا بشكـل واحـد نمـلك الصفـات ذاتهـا نفكـر بـذات الطـريقة لم تكـن لتنشـب الحـروب ويصنـع السـلاح كل منـا فكـرته وكل منـا طـريقته بالتعـبير ونخـتلف بطـريقة فرضـها أو العمـل بهـا منهـم من يفضـل الحـرب ومنـهم من يحـاول الـوصول إلى حـل إذاً الإخـتلاف لابـد من وجـوده إن كـان بالصـفات الجـيدة أو السـيئة